هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 اقراء هذه القصة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فادي الفلسطيني
عضو جديد
عضو جديد
فادي الفلسطيني


ذكر عدد الرسائل : 6
العمر : 44
البلد : فلسطين
الجنس : ذكر
البلد : جزر القمر
تاريخ التسجيل : 26/02/2009

اقراء هذه القصة Empty
مُساهمةموضوع: اقراء هذه القصة   اقراء هذه القصة Icon_minitime1الخميس فبراير 26, 2009 5:17 pm

هذه قصة أتمنى أن يقرأها الجميع:


أكيد مجنون .. أو ان لديه مصيبة .. والحق أن لدي مصيبة .. أي شخص كان
قد رآني متسلقا سور المقبرة في هذه الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام
كانت البدايه عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبرا في
منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..) رب ارجعون رب ارجعون..( ثم
يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ..

حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديده
عندما تفوته طوال اليوم .. ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني ..
فقلت لابد وفي الأمر شئ .. ثم تكررت للمرة الثالثه على التوالي ...
هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل
هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت ان ادخل القبر حتى أؤدبها ...
ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ...
وكل يوم اقول لنفسي دع هذا الأمر غدا .. وجلست اسول في هذا الأمر حتى
فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى ..

حينها قلت كفى ... وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب ؟

حينها سأوقظ حارس المقبرة ... أو لعله غير موجود ... أم أتسور السور ..

إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. او حتى يمنعني وحينها يضيع
قسمي ... فقررت أن اتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بواسطة الشماغ
واستعنت بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... إلا
أنني أحسست أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا
أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... تلك الليلة ... كانت
ظلمة حالكة ...

سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق تأملتها كثيرا من أعلى السور ..
واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور ... أميزها عن الف رائحه
..
رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت الصافي ... وجلست اتفكر
للحظات مرت كالسنين .. إيه أيتها القبور .. ما أشد صمتك .. وما أشد
ما تخفيه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم ..

ماذا سيقول لي اهلك لو حدثتهم .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم ( الصلاة وما ملكت أيمانكم )

قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحاله .. فلو رآني أحد فإما
سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبه .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة
الفجر عدة مرات .. وهبطت داخل المقبره .. وأحسست حينها برجفة في القلب
..

والتصقت بالجدار ولا أدري لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية
من المرور فوق القبور وانتهاكها ... نعم أنا لست جبانا ... أم لعلي
شعرت بالخوف حقا !!!

نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحه والتي تنتظر ساكنيها ..

إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إلي .. وجلست
أمشي محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد
؟؟؟ شقي بسبب ماذا .. أضيّع الصلاة .. أم كان من اهل الغناء والطرب ..
أم كان من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل
الأرض ..

وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال
في العمر بقية .. سبحان من قهر الخلق بالموت أبصرت الممر ... حتى إذا
وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري ..
وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت أولى خطواتي .. بدت
وكأنها دهر .. اين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن ... تمنيت ان تطول
المسافة ولا تنتهي ابدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك ..

اعلم ... فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار
عجيبة ... بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم ... اسمع همهمة جلية
...

وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا
يلوحون إلي من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ...

بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شئ طالما أنني قد صليت العشاء
في جماعه فلا يهمني أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. اكاد اقسم للمرة
الثانية أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى اصل
بخطواتي إلى هنا ؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟؟؟ وأي شئ ينتظرني
في الأسفل .. فكرت بالإكتفاء بالوقوف .. وأن اصوم ثلاثة ايام ..
ولكن لا .. لن اصل الى هنا ثم اقف .. يجب ان اكمل .. ولكن لن أنزل
إليه مباشرة ... بل سأجلس خارجه قليلا حتى تأنس نفسي ما أشد ظلمته ..
وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو
روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد ازداد برودة
..
أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. هل هذا صوت الريح ... لا
أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من الشيطان
الرجيم .. ليس ريحا .. ثم انزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد
ضممت ركبتي امام صدري اتأمل هذا المشهد العجيبإنه المكان الذي لا مفر منه
ابدا .. سبحان الله .. نسعى لكي نحصل على كل شئ .. وهذه هي النهاية
...
لا شئ

كم تنازعنا في الدنيا .. اغتبنا .. تركنا الصلاة .. آثرنا الغناء
على القرآن .. والكارثة اننا نعلم أن هذا مصيرنا .. وقد حذرنا الله
ورغم ذلك نتجاهل .. ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت...
وكأني خفت أن يرد علي أحدهم يا أهل القبور.. ما لكم .. أين أصواتكم ..
أين أبناؤكم عنكم اليوم .. أين أموالكم .. أين وأين .. كيف هو
الحساب ..

اخبروني عن ضمة القبر .. أتكسر الأضلاع .. أخبروني عن منكر ونكير ..

أخبروني عن حالكم مع الدود .. سبحان الله .. نستاء إذا قدم لنا أهلنا
طعام بارد او لا يوافق شهيتنا .. واليوم نحن الطعام .. لابد من النزول
إلى القبر قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي ووضعت
رأسي .. وأنا أفكر .. ماذا لو انهال علي التراب فجأة .. ماذا لو ضم
القبر علي مرة واحده ... ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات
قلبي ... حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد ... ما أشده من موقف وأنا
حي .. فكيف سيكون عند الموت ؟؟؟

فكرت أن أنظر إلى اللحد .. هو بجانبي ... والله لا أعلم شيئا أشد منه
ظلمه .. ويا للعجب .. رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من
الهواء البارد يأتي منه .. فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن
انظر اليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران الى بقسوة .. أو أن أرى
وجها شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلني تماما ..
او كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين
يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. وكأنه ضرب بمطرقة من حديد لو نزلت
على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ومازال يحلم بهذا المنظر كل يوم ..
حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أيا
من هذه المناظر .. رغم علمي أن اللحد خاليا .. ولكن تكفي هذه الأفكار
حتى أمتنع تماما وإن كنت جلست انظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول
رسول الله صلى الله عليه وسلم لا إله إلا الله إن للموت سكرات تخيلت جسدي
يرتجف بقوه وانا ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا أين
الطبيب أين الطبيب ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )

تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... تخيلتهم يمشون بي
سريعا إلى القبر وتخيلت صديقا ... اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى
القبر ..

تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. جهزوا
الطوب ... تخيلت احمد .. كعادته يجري ممسكا إبريقا من الماء يناولهم إياه
بعدما حثوا علي التراب .. تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. تخيلت
شيخنا يصيح فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .. أدعوا لأخيكم فإنه الآن
يسأل ثم رحلوا وتركوني

وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة ..
وأشكال مخيفة .. لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. أهو العبد العاصي
؟؟؟
فيقول الآخر نعم .. فيقول .. أمشيع متروك ... أم محمول ليس له مفر ؟؟؟
فيقول الآخر بل محمول إلينا .. فيقول هلموا إليه حتى يعلم إن الله عزيز
ذو انتقام رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ... ما غرك بربك
الكريم حتى تنام عن الفريضة .. أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده
والملائكة من خيفته ... لا نجاة لك منا اليوم ... أصرخ ليس لصراخك مجيب
فجلست اصرخ رب ارجعون .... رب ارجعون ... وكأني بصوت يهز القبر
والسماوات يملأني يئسا يقول ( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ
إلى يوم يبعثون )

حتى بكيت ماشاء الله ان ابكي .. وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال
هناك وقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ... وقد
عرفت قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت
وأنا أقول سبحان من قهر الخلق بالموت

خاتمة
من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )
وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيقتص الحق لنفسه وويل لمن كان خصمه القهار ولم يبالي بتحذيره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المديرة
صاحب الموقع
المديرة


انثى عدد الرسائل : 1243
. : اقراء هذه القصة 1029247111
دعاء : اقراء هذه القصة 4b1a85284d
تاريخ التسجيل : 18/05/2008

اقراء هذه القصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقراء هذه القصة   اقراء هذه القصة Icon_minitime1الأربعاء مارس 04, 2009 12:52 pm


بارك الله فيك اخي الكريم على القصة
و الله دمعت عيناي و تمعنت فيها أيما تمعن
ماذا لو وافتني المنية الآن بمذا سأقابل المولى عز وجل
إن الإنسان و مهما قدم فإنه مقصر لا محالة
قال القاضي أبو الفضل رحمه الله : حدثنا أبو محمد بن عتاب بقراءتي عليه ، حدثنا أبو القاسم حاتم بن محمد ، حدثنا أبو الحسن علي بن خلف ، حدثنا أبو زيد المروزي ، حدثنا محمد بن يوسف ، حدثنا محمد بن إسماعيل ، حدثنا عبد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن أنس رضي الله عنه -أن رجلاً أتى النبي فقال : متى الساعة يا رسول الله ؟ قال : ما أعددت لها ؟

يار رب إجعلنا ممن يسمعون القول و يتبعون احسنه
"رب أجعلنى مقيم الصلاة ومن ذريتى ربنا وتقبل دعاء, ربنا أغفر لى ولوالدىّ وللمؤمنين يوم يقوم الحساب."
"ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا أو أخطأنا ربنا ولاتحمل علينا أصراً كما حملته على اللذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به وأعف عنا وأغفر لنا وأرحمنا أنت مولانا فأنصرنا على القوم الكافرين."
"رب أوزعنى أن أشكر نعمتك التى أنعمت علىّ وعلى والدىّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأصلح لى فى ذريتى انى تبت اليك وانى من المسلمين"
اللهم أغفر للمسلمين والمسلمات, المؤمنين والمؤمنات, الأحياء منهم والأموات. اللهم أعز الأسلام والمسلمين وفرج كرب المسلمين فى كل مكان وفك أسر بيت المقدس وأنصرنا على الظالمين. اللهم نجىّ أمة الاسلام من الفتن ماظهر منها وما بطن, اللهم أهدى أمة الأسلام وثبتهم على الهدى وأجعلهم منما يسمعون القول فيتبعون أحسنه وأجمعهم على كلمتك لترتفع راية الأسلام عالية خفاقة كما كانت فى عهد الخلفاء الراشدين.
اللهم من اعتز بك فلن يذل, ومن اهتدى بك فلن يضل, ومن استكثر بك فلن يقل, ومن استقوى بك فلن يضعف, ومن استغنى بك فلن يفتقر, ومن استنصر بك فلن يخذل, ومن استعان بك فلن يغلب, ومن توكل عليك فلن يخيب, ومن جعلك ملاذه فلن يضيع, ومن اعتصم بك فقد هدى الى سراط مستقيم. اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ومجيرا ومعينا, انك بنا بصيرا
اللهم أستحى أن أسألك وأنا أنا, ولكن كيف لاأسألك وأنت أنت, أستحى أن أسالك وأنا العبد الخطّاء, ولكن كيف لا أسألك وأنت الاله الكريم المعطاء.
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد كما صليت وسلمت وباركت على سيدنا أبراهيم وآل سيدنا أبراهيم فى العالمين أنك سميع مجيب. اللهم أنى أسألك بأنى أشهد أنك أنت الله, لا آله آلا أنت الأحد الصمد, الذى لم يلد ولم يولد, ولم يكن له كفؤا أحد, أسألك بأنك أنت بديع السموات والأرض ونورهما, ياذا الجلال والأكرام ياحى يا قيوم, ياكريم يامنان, رب السموات والأرض وما بينهما رب العرش الكريم العظيم, ياسميع ياعليم, يالطيف ياخبير, ياودود ياشكور. أسألك بكل أسم هو لك سميت به نفسك ، أو انزلته فى كتابك، أو علمته أحد من خلقك، أو استأثرت به فى علم الغيب عندك, لا آله الا أنت سبحانك أنى كنت من الظالمين. اللهم أسألك الجنة وماقرب لها من قول اوعمل وأعوذ بك من النار وماقرب لها من قول او عمل. اللهم ظلّنى بظلك يوم لاظل الا ظلك..اللهم أجعل قبرى روضة من رياض أهل الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار. اللهم أسألك النجاة من فتنة الحياة وفتنة الممات وفتنة المسيح الدجال.اللهم أسألك الشوق الى لقائك ولذة النظر الى وجهك الكريم, وأن تجعلنى من الواردين على حوض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأن تسقينى شربة ماء من يديه الكريمتين لا أظمأ بعدها أبداً.اللهم أجعلنى من أهل اليمين وأجعلنى من التوابين المتطهرين وأسكنّى جنان عليين مع الشهداء والصديقين, وأجعلنى من المقربين يوم الدين.
اللهم صلّى وسلّم على سيدنا محمد فى الأولين وفى الآخرين وفى الملأ الأعلى الى يوم الدين.
آمين

بارك الله فيك اخي الكريم مرة ثانية على القصة المؤثرة
تقبل مروري أخي الكريم
مشاركتك أسعدتنا جدا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dz-blanche.yoo7.com
abeka
مشرف
مشرف
avatar


ذكر عدد الرسائل : 679
البلد : alger
الجنس : ذكر
البلد : الجزائر
. : اقراء هذه القصة 1029247111
دعاء : اقراء هذه القصة 4b1a85284d
تاريخ التسجيل : 17/02/2009

اقراء هذه القصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اقراء هذه القصة   اقراء هذه القصة Icon_minitime1الخميس مارس 19, 2009 12:25 am

اقراء هذه القصة 03c9920eb6اقراء هذه القصة 66606a8192
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اقراء هذه القصة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: * * * المنتــــديات الدينيــــــة * * * :: مواضيع دينية-
انتقل الى: